نصائح لتجنب مخاطر البطاريات المحمولة للجوالات
الياسمين الدمشقي- متابعات:
خلال فترة الصيف والسفر تكثر حالات تعطل البطاريات المحمولة (Power Bank) مما يؤدي إلى مشاكل كبيرة مثل نشوب حريق أو تلف الأجهزة أو حتى تعطل البطارية نفسها،
فما النصائح التي يمكن أن تساعد على تجنب هذه المشاكل؟ هيئات الفحص الفني الألماني شددت على ضرورة مراعاة احتياطات السلامة والأمان عند التعامل مع البطاريات المحمولة، لأن التعامل معها بصورة غير سليمة قد يؤدي إلى حدوث أضرار أو نشوب حريق. البطاريات المحمولة -أو ما يعرف بخوازن الطاقة تتميز بقدرتها على إطالة فترة تشغيل الهواتف المحمولة أثناء التنقل بعيداً عن مصادر الطاقة، وهي عبارة عن بطاريات قابلة لإعادة الشحن، وفيها العديد من منافذ التوصيل. وحذر اتحاد هيئات الفحص الفني الألماني من سقوط البطارية على الأرض، معللاً ذلك بأن السقوط قد يؤدي إلى حدوث دائرة قصر داخلها، والذي يؤدي بدوره إلى فرط السخونة ونشوب حريق. وبيّن الاتحاد أنه يمكن التعرف على تلف البطارية المحمولة من خلال ملاحظة بعض العلامات، مثل انتفاخ الجسم وتشوهه ووجود نقاط انصهار وتغير في لون الأجزاء المعدنية، مما يستلزم التخلص من البطارية بشكل سليم لدى مراكز إعادة التدوير. وعند اصطحاب البطارية المحمولة في الطائرة، يجب مراعاة الاشتراطات التي تختلف من شركة طيران لأخرى، مع العلم أنه في الغالب لا يُسمح باصطحابها إلا في حقيبة يد. ومن الاحتياطات المهمة لسلامة البطاريات ضرورة تجنب تعرضها لدرجات الحرارة المرتفعة أو لأشعة الشمس المباشرة, وتتراوح درجة حرارة التشغيل المثالية لمعظم هذه البطاريات بما بين الصفر و35 درجة مئوية، مثل الهواتف الذكية، وإذا تعرّضت البطارية للسخونة المفرطة فقد يتسبب ذلك في حدوث تماس كهربائي أو إطلاق تفاعلات حرارية داخلية، وهو ما قد يؤدي إلى حدوث انفجار في الحالات الشديدة. ومن الأفضل عدم ترك البطارية المحمولة في السيارة أثناء الصيف، وتجنب شحن الهاتف الذكي بهذه البطاريات مع وضعهما في جيب السروال، لأن الحرارة الناشئة عن عملية الشحن إلى جانب حرارة الصيف قد تؤدي إلى الإصابة بحروق. وإذا كانت البطارية ساخنة دون توصيلها بمصدر التيار الكهربائي أو جهاز آخر أثناء الشحن، فإن ذلك يعد من علامات الخطورة الأخرى، وهو ما يستدعي تجنب استعمالها,وإذا فرغت شحنة البطارية بصورة أسرع من المعتاد، فإن ذلك يدل أيضا على وجود عيوب فيها. ومن الأفضل تجنب شحن الهواتف المحمولة بواسطة البطاريات المحمولة دون مراقبة، بالإضافة إلى ضرورة التحقق من درجة الحرارة من وقت إلى آخر، وإذا أصبحت البطارية ساخنة للغاية بحيث يصعب حملها في اليد، ففي هذه الحالة يجب فصلها عن مصدر التيار الكهربائي فورا، فضلا عن أنه لا يجوز القيام بعملية شحن لمدة طويلة للغاية بها، مثل شحن الهواتف المحمولة طوال الليل. ولا تقتصر أضرار البطاريات المحمولة على الهواتف فحسب، بل إنها قد تتسبب في حدوث أخطار مثل نشوب حريق أو انفجار، وقد تشتمل البطاريات التي يتم شراؤها عبر الإنترنت على علامات "سي إي" مزيفة أو مضللة، ولذلك فإن من الضروري التحقق من هذه المنتجات قبل شرائها. وينبغي توخي الحرص والحذر مع المنتجات المجهولة الهوية، وأوصى الخبراء الألمان بأنه من الأفضل تجنب شراء بطاريات لا تكون الشركة المنتجة لها غير معروفة، مع ضرورة التشكك في المنتجات الرخيصة للغاية التي تعد بتوفير معدلات أداء عالية. ويتوجب على المستخدم أيضا التحقق من قدرة خرج البطارية المحمولة (القدرة الكهربائية الخارجة) مع الجهد الكهربائي للهاتف المحمول المراد شحنه، وإلا فقد يتسبب ذلك في حدوث تلف. وغالبا ما تشتمل هذه البطارية على عدة منافذ بقدرات أمبير مختلفة، وتوفر بعض الطرازات ما يعرف بوضع الشحن الذكي الذي يقوم بمواءمة الجهد تلقائيا بحسب الهاتف المحمول المراد شحنه. ويتعين على المستخدم تجنب ترك الأجهزة التي لا يرغب في استعمالها فارغة الشحنة لفترة طويلة، بل ينبغي إعادة شحنها جزئيا من وقت إلى آخر، وهو ما يساعد على إطالة العمر الافتراضي لها.
إقرأ أيضاً ...
أفادت دراسة جديدة بأن مساحة كبيرة من محيطات الأرض تغير لونها الأزرق على مدار العشرين عاماً الماضية، مؤكدة أن أكثر من 56% من محيطات العالم قد تغيّر لونها إلى الأخضر، ومن المرجح أن يكون السبب هو التغيّر المناخي الذي يسبّبه
الدفاع المدني يحذر من ظهور طائر "المينا" العدواني في #اللاذقية .. أفاد مدير الدفاع المدني في اللاذقية العميد الركن جلال داؤود أنه تم الابلاغ بمشاهدة طائر المينا "الهندي" في سماء منطقة جبلة، مشيراً إلى خطورة تواجد هذا الطير "العدواني" على الناحية البيئية والزراعية وحتى على أنواع الطيور الأخرى.
في دراسة جديدة حدّد باحثون أخيراً، أي عمر يكون الناس فيه بأسعد حالاتهم، وهو السؤال الذي ظل بعيد المنال لفترة طويلة، مسلطة الضوء على الحاجة إلى مراعاة وتعزيز الرفاهية الذاتية، بمكوّناتها المختلفة طوال فترة الحياة.
رحمو نيوز- متابعة: تتسم مهنة صيد الطائر الحر, شعبية واسعة لدى أهالي المنطقة الشرقية وأرياف الحسكة ودير الزور والرقة, كونها هذه المهنة تجلب لأصحابها أرباحاً تتعدى مئات ملايين الليرات السورية, حسب صفات الطائر العالمية.
تقوم معظم النباتات الطاردة للحشرات بوظيفتها باستخدام روائحها الطبيعية، التي تعمل على إبعاد البعوض المزعج، وإدخال روائح رائعة في جميع أنحاء حديقتك.
ظهرت موضة ارتداء "الطرابيش" في "سورية" منذ أكثر من 400 عام في عهد الدولة العثمانية، وأصبح لباساً رسمياً، وانتشر على نطاق واسع بين أكابر ووجهاء الحارات الدمشقية العريقة والمسؤولين والموظفين في الدوائر الرسمية ومعلمي المدارس، حيث كانوا يتباهون بوضع "الطربوش" على رؤوسهم، وكان ارتداؤه مظهراً من مظاهر الرجولة والقوة في ذلك الوقت.
الياسمين الدمشق- متابعات: يمثل الحرير السوري سمعة عالمية وشهرة واسعة ,حيث حاكت أنوال دمشق أفضل أنواع الأنسجة “كالبروكار المقصب، الدامسكو، الشيفون، وغيرها” من الخيوط الحريرية، وتعمل وزارة الزراعة والإصلاح الزراعي ببطء على مشروع وطني لإحياء تربية دودة الحرير, للمحافظة على هذه المهنة التراثية من الاندثار
الياسمين الدمشقي- ابراهيم محمد الصالح: أصبحت السوشيال ميديا المصدر الرئيس والأساسي للأخبار عند الأغلبية، خصوصاً لدى ما يُعرف بالجيل الذي يمثل مواليد (1994 .. 2010 ) على الرغم من عدم مصداقيتها.